قنفذ صغير بعيون مغمضة وابتسامة هادئة، يحمل على ظهره قوقعة زرقاء مليئة بالثقوب التي تنتظر أيدي الأطفال لتملأها بالأوتاد الملونة.
اللعبة مصممة لتقوية عضلات اليد الدقيقة، وتعزيز التنسيق بين العين واليد، وتشجيع الأطفال على تصنيف الألوان والتجريب بحرية.
كل وتد يُغرس في ظهر القنفذ هو خطوة نحو الاكتشاف، وكل لون يضيف لمسة من البهجة.
تساعد الأطفال على تطوير مهاراتهم الحركية والتفكير المنطقي من خلال اللعب التفاعلي.